رامز جلال يخرج عن النص: حقائق صادمة ستصدمك!




تُعرف برامج المقلب بأنها مصدر للترفيه الخفيف، لكن ما حدث في برنامج "رامز جاب من الآخر" لرامز جلال هذا العام تجاوز كل الحدود.

لقد اعتاد الجمهور إلى حد ما على المقالب المتوقعة لرامز، لكن هذه المرة، خرج عن النص، تاركًا المشاهدين في حالة ذهول وريبة.

تجاوز الخطوط الحمراء:
  • إجبار الضيوف على خلع ملابسهم:
  • استطاع رامز هذه المرة إقناع ضيوفه بخلع ملابسهم في مكان عام، مما تسبب في حالة من الذعر والعار لهم.
  • التعرض الجسدي غير اللائق:
  • لم يكتف رامز بإجبار ضيوفه على خلع ملابسهم، بل قام أيضًا بملامستهم بطريقة غير مناسبة، مما أثار استياءً واسعًا.
  • استخدام ألفاظ نابية:
  • تجاوز رامز في هذا الموسم كل الحدود اللغوية، مستخدمًا ألفاظًا نابية ومسيئة تجاه ضيوفه، مما تجاوز حدود المزاح.
سخط الجمهور:

أثار سلوك رامز في "رامز جاب من الآخر" موجة من السخط بين الجمهور. فقد انتقد الكثيرون البرنامج بشدة، معتبرين أنه تجاوز الأخلاق العامة ودمر سمعة برامج المقالب.

تدخل الرقابة:

اضطر المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام إلى التدخل بعد موجة السخط التي اجتاحت مواقع التواصل الاجتماعي. وتم توجيه إنذار لرامز جلال، محذرًا إياه من استخدام لغة غير لائقة أو تعريض ضيوفه للإهانة.

اعتذار متأخر:

بعد عدة أيام من الضجة، اضطر رامز جلال إلى الاعتذار عن سلوكه في برنامج "رامز جاب من الآخر". ومع ذلك، فقد اعتبر الكثيرون أن هذا الاعتذار جاء متأخرًا جدًا، وأنه لم يعالج الضرر الذي تسبب فيه.

ويبقى السؤال عالقًا: هل فقدت برامج المقالب بريقها؟ أم أننا نشهد بداية لحقبة جديدة من البرامج التي لا تحترم الضيوف أو الجمهور؟

نداء للإسراع:

ندعو السلطات المعنية إلى التدخل والعمل على منع تكرار مثل هذه البرامج المسيئة. يجب على الرقابة أن تضع معايير صارمة لحماية الضيوف والجمهور من مثل هذا الاستغلال.

كما نطالب صانعي البرامج بتحمل مسؤولياتهم الاجتماعية والأخلاقية. يجب عليهم إنتاج برامج ترفيهية دون التضحية بكرامة الإنسان أو الإضرار بصحة المجتمع.